الفرسان
اهلا وسهلا بك عزيزي الزائر من فضللك سجل معانا في منتديات الفرسان الاسلامية
الفرسان
اهلا وسهلا بك عزيزي الزائر من فضللك سجل معانا في منتديات الفرسان الاسلامية
الفرسان
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

الفرسان


 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 التايمز: حزب الله أقوى بأربعين ألف صاروخ

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
مصراويه
المشرفة العامة للفرسان
المشرفة العامة للفرسان
مصراويه


انثى
المشاركات : 3531
العمر : 39
مزاج : التايمز: حزب الله أقوى بأربعين ألف صاروخ 110
علم بلدي : التايمز: حزب الله أقوى بأربعين ألف صاروخ Male_e10
احترم قوانين المنتدي : التايمز: حزب الله أقوى بأربعين ألف صاروخ 69583210
وسام التميز : التايمز: حزب الله أقوى بأربعين ألف صاروخ W4
رقم العضوية : 1
مهنتي : التايمز: حزب الله أقوى بأربعين ألف صاروخ Collec10
هوايتي : التايمز: حزب الله أقوى بأربعين ألف صاروخ Readin10
اذكار : التايمز: حزب الله أقوى بأربعين ألف صاروخ C13e6510
السٌّمعَة : 24
نقاط : 1554
تاريخ التسجيل : 30/12/2007

التايمز: حزب الله أقوى بأربعين ألف صاروخ Empty
مُساهمةموضوع: التايمز: حزب الله أقوى بأربعين ألف صاروخ   التايمز: حزب الله أقوى بأربعين ألف صاروخ Emptyالأربعاء أغسطس 05, 2009 2:32 pm

في الشأن الدولي، اهتمت الصحف البريطانية بمهمة بيل كلينتون في كوريا الشمالية، وبمظاهرات السودان، وتفردت التايمز بتقرير عن قوة حزب الله اللبناني العسكرية الجديدة.


قوى الردع

تستند التايمز في تقريرها على معلومات استخباراتية حصلت عليها وعلى تصريحات لقادة حزب الله ومعلومات لمسؤولين عسكريين إسرائيليين وأممين.

وتعتقد الصحيفة أن السبب الحقيقي الذي دفعبحزب الله إلى إعادة بناء ترسانته ليس هو الدفاع عن لبنان، بل شن ضربة عسكرية انتقامية على إسرائيل إذا ما أقدمت على ضرب إيران بسبب برنامجها النووي.

وتقول الصحيفة البريطانية إن الحركة اللبنانية أطلقت منذ نهاية حرب صيف 2006 حملةتجنيد وتدريبسواء في لبنان أو في إيران إلى حيث توجه المئات من اللبنانيين لتلقي التدريب على صنع القنابل، والصواريخ المضادة للدبابات، وعلى القنص وإطلاق الصواريخ.

وذكرت مصادر استخباراتية غربية للتايمز أن مقاتلين تابعين لحزب الله يتلقونفي سوريا تدريبا على استخدام نظام إس إي 8 للصواريخ الذي يعمل بالرادارويمكن نقله على متن آليات سيارة.

ويمكن لصواريخ هذا النظام أن تضرب هدفا على ارتفاع 11 ألف متر، وأن تصيب بالتالي الطائرات الإسرائيلية التي تخترق المجال الجوي اللبناني، في انتهاك يومي للقرار 1701 الذي أنهى حرب 2006 حسب الصحيفة البريطانية.

وقالت تلك المصادر للصحيفة إن وعيد إسرائيل بتدمير هذه المنظومة الدفاعية إذا ما حصل عليها حزب الله، أدى إلى تراجع سوريا.

وتنقل الصحيفة عن داني أيالون نائب وزير الخارجية الإسرائيلي قوله إن حزب الله قد عزز ترسانته العسكرية ثلاثة أضعاف ما كانت عليه قبل ثلاثة سنوات.


السروال وحقوق الإنسان

وتخصص التايمز إحدى افتتاحيتها لشأن شرق أوسطي آخر وتنتقل بنا إلى السودان لتعلق على المظاهرة النسائية المؤيدة للبنى حسين.

وتقول الصحيفة: إن السيدة حسين قد تنعت بكل شيء إلا بالجبن والخور.

فعلى عكس رفيقاتها العشر اللائي خضعن للجلد والغرامة بتهمة ارتداء لباس غير محتشم (السروال)، قررت حسين رفع التحدي ورفض الظلم ، والتدليل على أن البند المتعلق باللباس المحتشم لا يستند إلى حجة لا من القرآن ولا من السنة.

وزادت حسين على ذلك أنها استقالت من منصبها في فرع الأمم المتحدة بالخرطوم والذي كان يمنحها حصانة دبلوماسية.

وتقول الصحيفة إن قضية لبنى جاءت في وقت حرج بالنسبة للرئيس السوداني عمر البشير. فبالإضافة إلى أمر إلقاء القبض عليه، الصادر عن المحكمة الجنائية الدولية، يبدو أن حكما بجلد لبنى حسين قد يؤثر على توجه سياسة واشنطن الحالية تجاه الخرطوم.

وترى الصحيفة أن هذه السياسة باتت أكثر مهادنة ولا أدل على ذلك من دعوة أحد أعضاء إدارة أوباما خلال الأسبوع الأخير إلى شطب اسم السودان من قائمة الولايات المتحدة السوداء.


الصومال والأمن العالمي

تدعو الديلي تلجراف في واحدة من افتتاحياتها إلى وضع الصومال ضمن لائحة الدول التي باتت خطرا على الأمن العالمي.

وتنبع ضرورة ذلك –في رأي الصحيفة- مما حدث في أستراليا حيث فككت السلطات أول أمس خلية كانت تدبر لشن عملية تستهدف ثكنة عسكرية على غرار عملية مومباي.

ومما يثير مخاوف الصحيفة أن أعضاء الخلية صوماليون على صلة بميليشيا الشباب الصومالية التي لها بدورها علاقات بالقاعدة .

وتلمح الصحيفة إلى أن الصومال هي بمثابة أفغانستان إفريقية لا تخضع لأي سلطة مركزية، لهذا فما بدأ يصلح لأفغانستان قد يصلح للبلد الإفريقي.

وما نشاط الخلية إلا دليل على أن الحملة الجارية الآن في أفغانستان بدأت تثيت فعاليتها، حسب الديلي تلجراف.


العار

تدعو الإندبندنت في افتتاحية الحكومة البريطانية إلى التوقف عن تهربها من التحقيق البرلماني الجاري في مزاعم التعذيب الذي يقول بنيام محمد إنه تعرض له بتواطئ السلطات البريطانية.

وتقول إذا كانت الحكومة مذنبة فلتعترف، وإذا كان بعض عملاء الاستخبارات قد عمدوا إلى انتهاك القنون البريطاني فيما يتعلق بهذه القضية دون معرفتها فلتقلها،أما التلاعب بالكلمات ومحاولة الالتفاف على القانون، والغموض فلا يفيد إلا في إلحاق العار ليس بهذه الحكومة وحسب بل بالبلاد كلها.

ومما يدل على حرج الحكومة حسب الصحيفة هو التصريحات التي أدلت بها بشأن هذه القضية، والتي تميزت بالمراوغة؛ فلا هي نفت ولا هي أقرت.

لكن هناك من الدلائل ما يؤكد تهمة التواطئ في عملية التعذيب، ومن بينها سفر ضابط في المخابرات البريطانية إم آي 5 إلى المغرب في الوقت الذي كان فيه قابعا في أحد سجونه.


التاريخ الذي يعيد نفسه

زيارة الرئيس الأمريكي السابق بيل كلينتون إلى كوريا تاريخ يعيد نفسه في رأي كاتبة أو كاتب افتتاحية في الجارديان.

ومن مفارقات هذه الزيارة أن كلينتون هو الذي توعد بضرب المنشآت النووية الكورية الشمالية عندما كان في البيت الأبيض، وكانت إدارته قد انتقدت زيارة سلفه جيمي كارتر إلى هذا البلد واعتبرتها إجراء يهدد بنسف الموقف الأمريكي الصارم.

ولكن زيارة كارتر –تقول الصحيفة- ساهمت في حفظ ماء وجه واشنطن بعد أن عاد منها الرئيس السابق باتفاق تلتزم بيونج يانج بموجبه بتجميد أنشطتها النووية.

وهذا لوحده كفيل بالدعوة إلى التفكير والاعتبار. وهو ما لا يبدو أن الإدارة الحالية مستعدة للقيام به، حسب الصحيفة.

لهذا تراها تؤكد على الجانب الشخصي لزيارة كلينتون،وعلى أنه لم يحمل أي رسالة إلى الرئيس العليل كيم جونج إيل عكس ما ذكرته وكالة ألأنباء المحلية.

وتعتقد الجارديان أن الزيارة لم تهدف فقط إلىالعمل على الإفراج عن الصحافيتين الأمريكيتين، سواء كانت زيارة شخصية أو غير ذلك.

كما ترى الصحيفة البريطانية أنها ذكرت مرة أخرى بفوائد مثل هذه الاتصالات غير الرسمية في تكسير الجليد.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://alfrsan.forumalgerie.net
 
التايمز: حزب الله أقوى بأربعين ألف صاروخ
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الفرسان :: صندوق الدنيا :: السياسة واخر الاخبار-
انتقل الى: